كان هناك احد الرجال الذين يعيشون علي هامش الحياة ومن ضمنهم اراد واحد ان يترهب دون حتي ان يعرف كيف ترشم علامة الصليب وكان شاب سي السلوك ولكنة اراد التوبة ولكن رهبان الدير رفضوا حتي اقامته معهم كطالب رهبنة
فقام رئيس الدير بتبليغة القرار وكان هذا الشاب طول اقامتة بالادير تعلق بالعذراء وذاق شفاعتها فطلب منها بعدما علم القرار ان تتدخل بشافعتها وظل يبكي ويبكي ويصلي حتي ظهرت لة كلية الطهر وقليتله روح لسيدنا وقلوا الخياطة بتاعتك بتقولك اقبلني في الدير واختفت لم يفهم هذا الشاب شئ لكنة اطاع وذهب وابلغ رئيس الدير وبمجرد ان سمع رئيس الدير بكي وقرر قبوا الشاب
وتوسل الشاب الي الاسقف ليقص لة الحدث فاخبرة بعد عناء علي ان لا يعلن الخبر الا عند رحيلة من العالم وبدا الاب انة اراد التقشف فاراد ان يصنع ملابسة الداخلية من سعف النخل فكلما حاك قطعة انفك اخري فبكي وتشفع بام النور فجائت لة واحاكت لة ملابسة
+++++++++++++++++بركتها تكون معانا امين++++++++++++++++++++++++++++++++++++++